لطائف قرآنية
صفحة 1 من اصل 1
لطائف قرآنية
لطائف قرآنية
**خاطب الله المؤمنين بقوله تعالى:{ياأيُّها الذِينَ ءَامَـنـُواْ} في 88 موضعاً من القرآن ،
وهذا النداء للمخاطبين باسم المؤمنين ليذكرهم بأن الإيمان يقتضي من صاحبه أن يتلقى
أوامر الله و نواهيه بحسن الطاعه والإمتثال.
** سمـَّى الله الصلاة (إيماناً) في قوله:{ و مَا كَانَ اللهُ لِـيُضِيعَ إيمانكـُم} أي صلاتكم، لأن
الإيمان لايتم إلا بها، ولأنها تشتمل على نية وقول وعمل.
** تكرار الأمر باستقبال الكعبة ثلاث مرات، قال القرطبي والحكمة في هذا التكرار
أن الأول لمن هو بمكة، والثاني لمن هو ببقية الأمصار،والثالث لمن خرج في الأسفار.
**المطر أوله رش ثم طش ثم طل ثم نضح ثم هطل ثم وبل ، والمطر الوابل الشديد الغزير.
**عبَّر بالمس في قوله:{إن تَمسسكُم حَسَنَة ٌ} و بالإصابة في قوله:{ و إن تـُصِـبـكُم سَيّـِئَة ٌ}
وذلك للإشارة إلى أن الحسنة تسوء الأعداء حتى ولو كانت بأيسر الأشياء ولو مسَّـاً خفيفاً
وأما السيئة فإذا تمكنت الإصابة بها إلى الحد الذي يرثي له الشامت فإنهم لا يرثون
بل يفرحون ويُسرون.
**فال المفسرون النارسبعُ دركات أولها جهنم ثم لظى ثم الحطمة ، ثم السعير ثم سقر ،
ثم الجحيم ثم الهاوية ،وقدتسمى بعض الطبقات باسم بعض لأن لفظ النار يجمعها.
**السر في تقديم السارق على السارقة في سورة المائدة وتقديم الزانية على الزاني في
قوله تعالى:{الزَّانية ُ والزانِي فاجلدوا كل واحدٍ منهُمـَا مِائة َ جَـلْدَة ٍ }
أن الرجل على السرقةأجرأ ، والزنى من المرأة أشنع وأقبح ، فناسب ذِكر كل ٍ منهما المقام.******
**خاطب الله المؤمنين بقوله تعالى:{ياأيُّها الذِينَ ءَامَـنـُواْ} في 88 موضعاً من القرآن ،
وهذا النداء للمخاطبين باسم المؤمنين ليذكرهم بأن الإيمان يقتضي من صاحبه أن يتلقى
أوامر الله و نواهيه بحسن الطاعه والإمتثال.
** سمـَّى الله الصلاة (إيماناً) في قوله:{ و مَا كَانَ اللهُ لِـيُضِيعَ إيمانكـُم} أي صلاتكم، لأن
الإيمان لايتم إلا بها، ولأنها تشتمل على نية وقول وعمل.
** تكرار الأمر باستقبال الكعبة ثلاث مرات، قال القرطبي والحكمة في هذا التكرار
أن الأول لمن هو بمكة، والثاني لمن هو ببقية الأمصار،والثالث لمن خرج في الأسفار.
**المطر أوله رش ثم طش ثم طل ثم نضح ثم هطل ثم وبل ، والمطر الوابل الشديد الغزير.
**عبَّر بالمس في قوله:{إن تَمسسكُم حَسَنَة ٌ} و بالإصابة في قوله:{ و إن تـُصِـبـكُم سَيّـِئَة ٌ}
وذلك للإشارة إلى أن الحسنة تسوء الأعداء حتى ولو كانت بأيسر الأشياء ولو مسَّـاً خفيفاً
وأما السيئة فإذا تمكنت الإصابة بها إلى الحد الذي يرثي له الشامت فإنهم لا يرثون
بل يفرحون ويُسرون.
**فال المفسرون النارسبعُ دركات أولها جهنم ثم لظى ثم الحطمة ، ثم السعير ثم سقر ،
ثم الجحيم ثم الهاوية ،وقدتسمى بعض الطبقات باسم بعض لأن لفظ النار يجمعها.
**السر في تقديم السارق على السارقة في سورة المائدة وتقديم الزانية على الزاني في
قوله تعالى:{الزَّانية ُ والزانِي فاجلدوا كل واحدٍ منهُمـَا مِائة َ جَـلْدَة ٍ }
أن الرجل على السرقةأجرأ ، والزنى من المرأة أشنع وأقبح ، فناسب ذِكر كل ٍ منهما المقام.******
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى